القراءه
أنواع القراءة[عدل]
تنقسم القراءة من ناحية الممارسة إلى نوعين أساسين هما القراءة الصامتة والقراءة الجهرية[1] وكل من النوعين ينبغي من القارئ أن يقوم بتعريف الرموز وفهم المعاني إلا أن القراءة الجهرية تتطلب من القارئ أن يفسر لغيره الأفكار والانفعالات التي تحتوي عليها المادة المقروءة.
مهارات القراءة الصامتة[عدل]
1- تحديد أهداف الكاتب وموضوعه.
2- تحديد الأفكار الرئيسة والفرعية والتمييز بينها.
3- فهم معاني الكلمات والتراكيب.
4- اختيار عنوان مناسب للمادة المقروءة.
مهارات القراءة الجهرية[عدل]
- القراءة الصحيحة الخالية من الأخطاء.
- إخراج الحروف من مخارجها.
- التعبير الصوتي عن المعاني المقروءة.
- الالتزام بمواضع الوقف الصحيحة.
كما يمكن أن تكون في البيئة الصفية على النحو التالي: أ- يعتبر المعلم أو القارئ نموذجا حيا يرى التلميذ من خلالة كيفية القراءة المرنة. ب- تمكن التلميذ من الاستماع إلى موضوعات فوق مستواه في القراءة ومن مناقشاتها، حيث أن قدرته على فهم المسموع قد تفوق قدرته على فهم ما يقرأ هو بنفسه. ج- تعطي التلميذ خلفية عن الموضوع أو القصة مما يولد لدية رغبة في قراءة ذلك الموضوع أو القصص د- تمكن التلاميذ الأكبر سنا من القراءة للأصغر سنا.
مبادئ القراءة[عدل]
- القراءة عملية بنائية بمعنى انه لا يوجد نص يفسر نفسه تفسيرا تاما فعند تفسير النص يعتمد القارئ على مخزون المعرفة عن موضوع النص وذلك من خلال استخدام القارئ معرفته السابقة لتفسير النص.
- القراءة تحتاج إلى معرفة القارئ هجاء الكلمة ونطقها وربط الكلمة بمعناها.
- تعتمد طريقة قراءة النص على مقدار تعقد النص ومدى فهم القارئ لموضوعه والهدف من القراءة سواء أكان الهدف تعليميا أو بهدف التسلية.
- إن تعلم القراءة بحاجة ان يتعلم القارئ التحكم في قراءته حسب المادة المقروءة وقدرته على الاستيعاب.
- تتطلب القراءة الجيدة تعلم المحافظة على الانتباه ومعرفة أن المادة المقروءة يمكن أن تكون ممتعة ومفيدة.
- القراءة الجيدة تتطلب الاستمرارية والممارسة والتحسين المستمر.
تعليقات
إرسال تعليق